أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
خطورة الألعاب المزعجة على سمع الطفل ، اضرار الألعاب المزعجة ، كيفية حماية اذن الطفل
خطورة الألعاب المزعجة على سمع الطفل ، اضرار الألعاب المزعجة ، كيفية حماية اذن الطفل
خطورة الألعاب المزعجة على سمع الطفل ، اضرار الألعاب المزعجة ، كيفية حماية اذن الطفل
خطورة الألعاب المزعجة على سمع الطفل ، اضرار الألعاب المزعجة ، كيفية حماية اذن الطفل
خطورة الألعاب المزعجة على سمع الطفل ، اضرار الألعاب المزعجة ، كيفية حماية اذن الطفل
الحد الاقصى الذي يوصى به 85 ديسيبل والمسدسات الأسوأ
الألعاب المزعجة تعرض الأطفال إلى تلف في السمع
نيويورك : رويترز
أظهرت دراسة جديدة أجريت بالمملكة المتحدة أن بعض لعب الأطفال التي تصدر ضجيجا عاليا كافية للتسبب في الإصابة بتلف مستديم في السمع إذا أمسكها الطفل قرب أذنه.
وقال الباحث في معهد الأذن بجامعة كلية لندن الذي أجرى الدراسة الدكتور براد باكوس "معظم اللعب تسبب تلفا لسمع الأطفال إذا استخدموها لفترة طويلة، أو إذا أمسكوها قرب آذانهم.
وأضاف "نصيحتنا بسيطة للغاية..لا تدعو أطفالكم يمسكون اللعب التي تصدر ضجيجا قريبا جدا من آذانهم، لدرجة قد تضرها، ولا تدعوهم يلعبون بها أكثر من ساعة في اليوم."
وفي دراسة بتفويض من مؤسسة أبحاث الصمم بالمملكة المتحدة اختبر باكوس مستويات الضجيج الصادرة من 15 لعبة شعبية لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أشهر و 15 عاما، والحد الأقصى الذي يوصى به لضجيج ألعاب الأطفال هو 85 ديسيبل (وحدة لقياس شدة الصوت). والتعرض لمدة طويلة لضوضاء أعلى من هذا المستوى قد يسبب تلفا مستديما في السمع.
وأصدرت ثمانية من الألعاب متوسط ضجيج تراوح بين 81 و105 ديسيبل حين مسكت على بعد 25 سنتيمترا من ميكروفون الاختبار، وهي مسافة تعادل طول ذراع طفل تقريبا. وأصدرت لعبة نماذج السيارات "لايتننج ماكوين" 82.5 ديسيبل بينما أصدرت لعبة ليزر كوماند معدل ضجيج بلغ 88.6 ديسيبل.
لكن حين أمسكت على بعد 2.5 سنتيمتر من الميكروفون وهي نفس المسافة تقريبا إذا أمسك الطفل اللعبة قرب أذنه بلغ متوسط الضجيج الصادر عن 14 لعبة بينها "أكشن جوبيتر" لفايرمان سام وسيارات تومي "سبين ان ساوند" التي يتم التحكم فيها عن بعد بين 84 و115 ديسيبل. واللعبة الوحيدة التي كان مستوى الضجيج الصادر عنها أقل من الحد الأقصى المطلوب للأمان كانت هواتف "في تيك" المحمولة للأطفال الرضع.
وكانت المسدسات اللعبة الأسوأ حيث انبعث منها ضجيج بين 120 و140 ديسيبل، حين أمسكت على مسافة تعادل طول ذراع و130 إلى 143 ديسيبل حين أمسكت قرب الأذن.
ويمكن أن يسبب الضجيج الصادر بمعدل 140 ديسيبل أو أعلى تلفا فوريا للسمع.
وأضاف باكوس "إذا كان لدي أطفال فلن أعطيهم أيا من هذه المسدسات اللعبة" مشيرا إلى أن الأذنين كان بهما طنين بعد اختبار المسدسات، وقال "سأوصي بأن يتجنبها الناس. يتوفر معها احتمال فعلي للإصابة بفقد مستديم للسمع."