أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
رد: حملي الاول بعد اربع سنوات وطريقتي في اخبار زوجي
ألف مبروك حبيبتي صدقيني بكيت لما قرأت موضوعك ويعلم الله أني أفرح من كل قلبي لكل أخت يرحمها الله بالحمل، شعوري كأني أنا من حمل ربي لا يحرمنا هذا الشعور وارزقنا ذرية صالحة معافاة عاجلا غير آجل، أنصجك بالرقية الشرعية والصدقة وكثرة الإستغفار بنية تثبيت الحمل، وحصني نفسك بأذكار الصباح والمساء وربي يتمملك على خير.
رد: حملي الاول بعد اربع سنوات وطريقتي في اخبار زوجي
ياحيااااتي انتي والله اني فرحت لك كثييير كثير
وانبسط وانا اقرا القصه واتاثرت كثير .. شعور حلو
واحلى شي انك عملتيلهم مفاجاءه
الله يثبت حملك يارب ويمتتلك على خير
رد: حملي الاول بعد اربع سنوات وطريقتي في اخبار زوجي
ما شاااااااااء الله
الحمد لله انو عشتي انتي وزوجك هالفرحة بعد الصبرر
سبحان الله ربنا أختار انو يرزقك فهالوقت
الله يتمم حملك على خير ويقومك بالسلامة انتي و النونو ويرزق المنتظرات هالفرحة عاااااااجلا ياررررب
رد: حملي الاول بعد اربع سنوات وطريقتي في اخبار زوجي
السلام عليك أختي الإسلام فخري، فرحت كثيرا بحملك وأسأل الله أن يثبته وتقر عينك برؤية طفلك سليما معافى بين يديك وأن يجعله من الذرية الصالحة البارة بك وبزوجك، ربي يتمم حملك على خير، لكن أريد أن أنوه أن الإحتفال بأعياد الميلاد محرم شرعا لأنها بدعة محدثة وقس عليه كل الأعياد المبتدعة منها الإحتفال بعيد النبي صلى الله عليه وسلم وعيد رأس السنة الميلادية فلا يجوز لنا التشبه بالكفار والإحتفال بأعيادهم وهذا مناقض لعقيدة الولاء والبراء وهي أن نكون موالين للمسلمين ومتبرئين من الكفار ( نتبرأ من كفرهم ومعاصيهم وفجورهم ومن أعيادهم واحتفالاتهم بشتى أنواعها) وزد عليه عند الحب الذي عمت به البلوى وعيد الزواج وعيد الأم... ونستثني فقط عيد الفطر وعيد الإضحى، وإليك فتوى العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله في هذا الباب.
حكم أعياد الميلاد
ما هو توجيه فضيلتكم في حفلات أعياد الميلاد؟ وما رأيكم فيها؟
حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[1] متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))[2] أخرجه الإمام مسلم في صحيحه. وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة: ((أما بعد، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[3] أخرجه مسلم في صحيحه. زاد النسائي بإسناد صحيح: ((وكل ضلالة في النار))[4].
فالواجب على المسلمين - ذكوراً كانوا أو إناثاً - الحذر من البدع كلها، والإسلام بحمد الله فيه الكفاية، وهو كامل. قال تعالى: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا[5]. فقد أكمل الله لنا الدين بما شرع من الأوامر، وما نهى عنه من النواهي، فليس الناس في حاجة إلى بدعة يبتدعها أحد، لا الاحتفال بالميلاد ولا غيره.
فالاحتفالات بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم أو بميلاد الصديق أو عمر أو عثمان أو علي أو الحسن أو الحسين أو فاطمة أو البدوي أو الشيخ عبد القادر الجيلاني أو فلان أو فلانة، كل ذلك لا أصل له، وكله منكر، وكله منهي عنه، وكله داخل في قوله صلى الله عليه وسلم: ((وكل بدعة ضلالة)).
فلا يجوز للمسلمين تعاطي هذه البدع، ولو فعلها من فعلها من الناس، فليس فعل الناس تشريعاً للمسلمين، وليس فعل الناس قدوة، إلا إذا وافق الشرع، فأفعال الناس وعقائدهم كلها تعرض على الميزان الشرعي، وهو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فما وافقهما قُبل، وما خالفهما تُرك، كما قال تعالى: فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً[6]. وفق الله الجميع وهدى الجميع صراطه المستقيم.