أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
طيب.. اقولكم شي عني؟
قاعدتي في الحياة هي إن كل شيء خيره والخيره ف اللي الله يختاره لي .. شي يريح ويسعد القلب
صح طال انتظاري.. لكن دايما اقول الحمدلله لو ما صبرنا وحزنا وتعبنا وبكينا ماكان حسينا بطعم الفرح والراحه ما كان استشعرنا قيمة الصحه و العافية..
لو ماتجرعنا غصة ومرارة الحرمان مابنعرف طعم الراحة ما راح نقدر قيمة الأطفال في الحياة ياما ناس جالهم اطفال من اول سنة لكن مو حاسين بالنعمة هذي ومهملين اطفالهم! لكن اللي يتأخر حملها راح يكون طفلها القادم اسعد طفل على وجه الارض.. الوالدين راح يستشعرون قيمة هذا الطفل.. نسعى ونتوكل على الله سبحانه و ربي ما راح يخذلنا ولو بعد حين " ان مع العسر يسرا " هذا وعد من الحي القيوم الذي بيده ملكوت كل شي.
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).
و قال ابن القيم رحمه الله: (لو كشف الله الغطاء لعبده.. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره.. وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه.. وأنه أرحم به من أمه.. لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكراً لله).
_______________________
الإنسان بطبعه - نظراً لقِصَرِ نظره وما جُبِلَ عليه منَ العَجَلَة وتغليب التَّشاؤم على التَّفاؤُل- يكره المصائب و الأقدار المؤلمة، و لا يكاد يرى بعين بصيرته إلى ما وراء شرنقة الحزن و الألم و الحسرة التي حشر نفسه بداخلها حدّ الإختناق.
و لأن منحة الله قد تكون مخفية في عمق محنته، و عطائه قد يتجسّد في ابتلائه، فكثيراً ما تمرّ في حياتنا لحظات صعبة ثقيلة على النفس لكن من خلالها تحديداً تتجلّى لنا مظاهر حكمة الله و لطفه و حسن تدبيره.
و لاشك أن كلّ منا تعرّض لموقف أو مواقف توجَّع منها و ضاق بها ذَرْعاً، و ربما شغل عقله و قلبه بردِّها والوقوف في وجهها، أو تحسَّر على أسبابٍ وموانع في ظنِّهِ أن لو اتَّخذها لنجا منها. فيفتح على نفسه باب (لو) الجالبة للحسرات والأحزان. حتى كشفت له الأيام مصداق قوله تعالى: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)، (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).
فأحببت أن يكون هذا الموضوع - كما يوحي عنوانه - مكاناً نجتمع فيه و يتذكر كل منّا موقفاً معيناً ألحّ فيه وراء حاجة أو رغبة.. فقضى له الله بعكس ما اشتهى.. ثم كشف له بعدها أن الخيرة فعلاً هي فيما اختاره الله العليم الحكيم الرحمن الرحيم.
يا ابن آدم.. تبسم.. فإن الله
ما اشقاك إلا ليسعدك
ما أخذ منك إلا ليعطيك
وما ابكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك.
يارب احفظ لي عائلتي فهم أجمل عطاياك وهم اغلى ما أملك، اللهم اني استودعتك مبسمهم وصحتهم، فلا تريني بهم بأسا يبكيني 🌸💜.
اللهم أعيذ ما في رحمي بكلماتك التامة ومن كل شيطان وهامة ومن كل عين لامه
اللهم أسألك أن تحفظه وتجعله معافى كامل الخلقة دون زيادة أو نقصان
اللهم حسن خَلقه وخُلقه وسهل حمله ومخرجه واجعله قرة عين لي ولوالده واجعله من عبادك الصالحين
اسأل الله العلي القدير أن يرزقك الذريه الصالحة عاجلاً غير آجلاً
وان يتحقق حلمك في شهر رمضان المبارك
عزيزتي كثفي دعاء في هذي الأيام المباركة
واكثري من الاستغفار والصدقة بنية الحمل وعن تجربه وربي راح يجبر بخاطرك
الله يسعدك ويرزقك اضعاف ماتتمنين
وشكراً عالموضوع الرااائع
امين..
ويسعدك ربي حبيبتي
الحمدلله فيه فتيات بمختلف الأعمار يتمنون بس نعمة الزواج
تحلم بسس بزوج يسعدها يرفع شأنها بالمجتمع ويلبي طلباتها ويشبع رغباتها
زوج يكون لها ونيس و أنيس، طال انتظارها تحت مسمى " القطار يفوتني "
حنا رب العباد منعم علينا بهذي النعمة العظيمة والأطفال معليه إن شاءالله جايين في الطريق
لما نشوف غيرنا محروم من نعمة يحلم فيها منذ الطفولة مثل الزواج و الإستقرار ..
نقول حنا متمتعين فيها الف حمدلله والشكر لله ♡♡
العنوسه والطلاق انتشر بنسبة عالية جدا في الدول العربية! توي طالعة من منتديات اللي تقول ابي بس زوج يصونني وأسعد معاااه ونسكت الناس من القيل والقال تقول مو مهم الأطفال واللي تقول ماصرت اقابل الناس استحي لأني تخرجت من الجامعة و لسا ماتزوجت والناس مايرحموني بكلامهم ونظراتهم..
فعلا حسيت بهذي النعمة اللي ملايين الفتيات يتمنونها.
لازم نستشعر النعم اللي غيرنا فاقديييينها
والحمدلله أيضا على نعمة الصحة والعافية اللي بدونها كان فقدنا لذة كل شيء،
الله يرزق كل محرومة نعمة الزواج و يرزق كل متزوجة الذرية الصالحة ويشفي كل مريض يارب.
بارك الله فيك أختي كنت مكتئبة لأن الدورة شرفت ,,
الحمد لله على كل حال عندما شاهدت موضوعك ارتحت ,,
حين يكتب لنا الرحمن الحمل سيأتي وربي يرزقك ويرزقنا اختي ,,
جزاك الله خيرا خيتي
بالنسبة الى كنت اشتغل بمكان بعيد كثير ومتعب وكان اكبر احلامي انتقل منه وشاء رب العالمين اطلق وزاد كرهي للمكان وباخر سنة كنت مشاركة فحركة للانتقالات وما تحركت وزعلت وانقهرت بس تدبير الرحمان كان ولازال وبيظل عظيم شاء رب العالمين اني ظلني اشتغل بداك المكان لين تعيين زوجي الثاني عشان التقي فيه و اتزوجه ويصير عندي اولاد فسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
طيب.. اقولكم شي عني؟
قاعدتي في الحياة هي إن كل شيء خيره والخيره ف اللي الله يختاره لي .. شي يريح ويسعد القلب
صح طال انتظاري.. لكن دايما اقول الحمدلله لو ما صبرنا وحزنا وتعبنا وبكينا ماكان حسينا بطعم الفرح والراحه ما كان استشعرنا قيمة الصحه و العافية..
لو ماتجرعنا غصة ومرارة الحرمان مابنعرف طعم الراحة ما راح نقدر قيمة الأطفال في الحياة ياما ناس جالهم اطفال من اول سنة لكن مو حاسين بالنعمة هذي ومهملين اطفالهم! لكن اللي يتأخر حملها راح يكون طفلها القادم اسعد طفل على وجه الارض.. الوالدين راح يستشعرون قيمة هذا الطفل.. نسعى ونتوكل على الله سبحانه و ربي ما راح يخذلنا ولو بعد حين " ان مع العسر يسرا " هذا وعد من الحي القيوم الذي بيده ملكوت كل شي.
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).
و قال ابن القيم رحمه الله: (لو كشف الله الغطاء لعبده.. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره.. وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه.. وأنه أرحم به من أمه.. لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكراً لله).
_______________________
الإنسان بطبعه - نظراً لقِصَرِ نظره وما جُبِلَ عليه منَ العَجَلَة وتغليب التَّشاؤم على التَّفاؤُل- يكره المصائب و الأقدار المؤلمة، و لا يكاد يرى بعين بصيرته إلى ما وراء شرنقة الحزن و الألم و الحسرة التي حشر نفسه بداخلها حدّ الإختناق.
و لأن منحة الله قد تكون مخفية في عمق محنته، و عطائه قد يتجسّد في ابتلائه، فكثيراً ما تمرّ في حياتنا لحظات صعبة ثقيلة على النفس لكن من خلالها تحديداً تتجلّى لنا مظاهر حكمة الله و لطفه و حسن تدبيره.
و لاشك أن كلّ منا تعرّض لموقف أو مواقف توجَّع منها و ضاق بها ذَرْعاً، و ربما شغل عقله و قلبه بردِّها والوقوف في وجهها، أو تحسَّر على أسبابٍ وموانع في ظنِّهِ أن لو اتَّخذها لنجا منها. فيفتح على نفسه باب (لو) الجالبة للحسرات والأحزان. حتى كشفت له الأيام مصداق قوله تعالى: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)، (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).
فأحببت أن يكون هذا الموضوع - كما يوحي عنوانه - مكاناً نجتمع فيه و يتذكر كل منّا موقفاً معيناً ألحّ فيه وراء حاجة أو رغبة.. فقضى له الله بعكس ما اشتهى.. ثم كشف له بعدها أن الخيرة فعلاً هي فيما اختاره الله العليم الحكيم الرحمن الرحيم.
يا ابن آدم.. تبسم.. فإن الله
ما اشقاك إلا ليسعدك
ما أخذ منك إلا ليعطيك
وما ابكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك.
فصبر جميل ♡
ربي يرزقك الذرية الصالحة عاجلا غير آجل ويعوض صبرك خير ويعطيك أكثر مما تتمنين، الإستغفار والصدقة والرقية من أسباب الفرج فلا تغفلي عنهم حتى يعجل الله لك بالفرج، موضوع رائع بارك الله فيك.
بارك الله فيكي اختي ورزقك من فضله
موضوعك قيم اكيد دائما الخيرة في ما اختاره الله لنا
وان تاخر رزق نتمناه لا يعني ان نستسلم لا بالعكس ربنا بيحب العبد الملحال
ربنا سبحانه وتعالى اعطانا نعم كثير من غير ان نطلبها فكيف له الحبيب الكريم ان يحرمنا شيئا نتمناه
الله اكرم من ان يحرمنا شيئا
اللهم ارزقنا ذرية صالحة يارب